منذ الأيام الأولى وأنا أردد بأن العدو الحقيقي يكمن في الخط الذي أوله جنوب لبنان وآخره في قم مرورا بدمشق وبغداد. فقط الثوار الذين يدركون هذا الأمر نجدهم يحققون تلاحما مع الشارع أما المترددون منهم فكل ما يفعلونه هو تأخير المواجهة وزيادة تكاليف النصر، ولكن المواجهة قائمة والنصر قادم بإذن الله. .
لقد حقق #الدولة_الإسلامية ضربة قاسمة لهذا الخط خلال
الأشهر القليلة الماضيات في العراق فبيوم وليلة يشكل الهالكي ميليشات ليدافع بها
عن نفسه بعد أن ثبت تهالك جيشه. واليوم في لبنان لا يمكننا اعتباره إلا تحصيل حاصل
ولا أعتقد بأن الجيش اللبناني سيتمكن من الخروج من الوظيفة المناطة بكل جيوش
المنطقة وهي الدفاع عن الطغاة لا الدفاع عن الوطن. #الدولة_الإسلامية
No comments:
Post a Comment