Thursday, November 27, 2014

مقابلة : أسعار النفط تتهاوى، مصير أسود ينتظر روسيا وإيران ونظام الأسد - تفاصيل

أسعار النفط تتهاوى، مصير أسود ينتظر روسيا وإيران ونظام الأسد - تفاصيل


Published on Nov 27, 2014
https://orient-news.net https://fb.com/OrientNews https://twitter.com/OrientNews

"الذهبُ الأسود" لم يعد ذهبا وأسعارُه تتهاوى..ومظلةُ دولِ إنتاجه أوبك لن تُخفض سقفَ إنتاجه مما يُنذرُ بمزيد من الانخفاض في وقتٍ كلُ الظروف تؤشرُ على الارتفاع ... السياسةُ إذاً ومنهجُ العقاب وراءَ ذلك.. وبلا شك روسيا وإيران أكثرُ الخاسرين .. وبالطبع سينعكسُ ذلك على نظام الأسد..




Wednesday, November 19, 2014

مقابلة: محور الحصاد الحل السياسي في سوريا بين القبول والرفض


مقابلة: محور الحصاد الحل السياسي في سوريا بين القبول والرفض

8/11/2014
عبر الهاتف : دكتور – اسامة الملوحي –رئيس المكتب السياسي لهيئة الانقاذ و سيوف الحق – حلب
عبر السكايب : محي الدين قصار - محلل سياسي شيكاغو





http://youtu.be/kfnpXVpgYys?t=2m45s

Friday, November 14, 2014

lمقال من د. موفق مصطفى السباعي :ألم ييأس الذين يلهثون وراء الحل السلمي مع نظام الأسد .. أنهم لا يفلحون ؟"


الأخ الفاضل
السلام عليكم
الرجاء نشر هذه المقالة في أقرب فرصة مع الشكر الجزيل                                 
والسلام

cid:image004.jpg@01CE2C91.7666C610


ألم ييأس الذين يلهثون وراء الحل السلمي مع نظام الأسد .. أنهم لا يفلحون ؟؟؟

إبتداءً نقول : ومن باب حسن النية ، في جميع السوريين الثائرين .. والمعترضين .. والمعارضين .. والرافضين للنظام الطاغوتي الأسدي .. الإيراني !!!
أن الدافع .. والمحرك الأساسي ، لسعي أي واحد منهم نحو الحل السلمي ، مع نظام الأسد .. هو حرقتهم على الضحايا البريئة ، التي تتساقط كل يوم .. ولوعتهم على الدماء الغزيرة ، التي تجري كالأنهار المتدفقة على أرض الشام كل لحظة .. وحبهم لبلدهم .. ولشعبهم المسكين ، الذي تكالبت عليه .. كل قوى الأرض من أقصاها إلى أقصاها .. لمنعه من التحرر من العبودية .. والطغيان .. وإبقائه سجين الذل .. ورهين القهر والهوان !!!
نعم .. نستطيع أن نقول بالصوت العالي .. أن النية الظاهرية لهذا الفريق اللاهث .. الراكض .. المهرول إلى هذه الجهة أو تلك ، للتوسط لديها ، لإنجاز حل سلمي مع الأسد .. أن نيته سليمة .. وهدفه نبيل .. وقصده شريف !!!
ولكن !!!
هل هذه النوايا الطيبة .. والدوافع الإنسانية .. والمشاعر الصادقة .. والعواطف الدافئة .. كافية لوحدها ، أن تشفع له هذه التحركات المتخبطة .. المضطربة .. العشوائية .. الحائرة .. العبثية ؟؟؟!!!
ألم يتعظ .. ويعتبر من التجارب .. والمبادرات .. والطروحات السابقة خلال أربع سنوات عجاف ؟؟؟!!!
كم مرة .. ومرة ، توسل هذا الفريق الطيب .. إلى الطاغية الأسد ، كي يوقف القتال ، أيام الأعياد ؟؟؟!!!
وكم مرة .. ومرة ، توسلوا إليه بإسم الإنسانية .. والوطنية وأخواتهما ، أن يطلق سراح السجينات على الأقل ، مقابل بدء الحوار معه مباشرة ، للتوصل إلى حل وسطي ؟؟؟!!!
ولكنه أبى .. وطغى .. واستكبر .. وهدد .. وتوعد .. إما أن يبقى هو .. أو يفنى البشر !!!
إن الصدق .. والإخلاص .. وحسن النية .. وطهر الطوية .. هي عناصر مهمة .. وضرورية للنجاح ، في أي عمل .. أو مسعى يقوم به الإنسان .. ولكنها غير كافية لوحدها .. لتحقيق النجاح ، فلابد لها من عناصر أخرى ، أكثر أهمية .. وأكثر ضرورة ، ألا وهي معرفة :
طبيعة العدو .. وخصائصه .. وطريقة تفكيره .. وأهدافه القريبة .. والبعيدة !!!
إن طبيعة العدو الأسدي ، وحلفائه من الشيعة هي :
نفس طبيعة الوحش الكاسر .. الهائج .. الثائر .. الشارد .. الحائر لا يدري إلى أين يسير .. يخبط  هنا .. ويقفز هناك .. كي يبقى ممسكاً بالضحية بين مخالبه .. وأنيابه حتى يفترسها .. أو يخمد أنفاسها !!!
وهي نفس طبيعة المجنون .. الأبله .. الأرعن .. الطائش .. الأحمق .. لا يهتدي سبيلاً .. ولا يعرف له طريقاً !!!
وكذلك هي نفس طبيعة الحمار الحرون .. البليد .. الجامد .. المتجمد !!!
وهي أيضاً نفس طبيعة اليهود .. الجبناء .. الخبثاء .. الأغبياء .. بالتمام .. والكمال !!!
والتي وصفها الله تعالى في كتابه الكريم :
مَثَلُ ٱلَّذِينَ حُمِّلُوا۟ ٱلتَّوْرَىٰةَ .. ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا .. كَمَثَلِ ٱلْحِمَارِ .. يَحْمِلُ أَسْفَارًۢا     الجمعة آية 5
إنهم جميعاً يعتقدون .. ويؤمنون أنهم أقلية صغيرة .. ضمن بحر زاخر .. هادر .. متلاطم الأملاج من المسلمين ، الذين إذا صحوا .. واستيقظوا .. وأفاقوا من نومهم .. سيبتلعهم هذا البحر الهائج .. الثائر ويجعلهم كالعصف المأكول !!!
إنهم يعلمون أن هذا البحر ، الذي يظهر عليه الآن أنه : ساكن .. هادئ ، وادع ، يستطيع بين الفينة والأخرى ، أن يُخرج أعداداً وافرة .. غزيرة من الحيتان الضخمة .. والأسماك الكبيرة .. ذات اللون الأسود .. الحالك .. المرعب .. المخيف ، فقتنص بعضاً منهم .. وتبتلع البعض الآخر !!!
إنهم موقنون ، اليقين الكامل ، أنه إذا ما ازداد خروج هذه الحيتان .. والأسماك الضخمة ، وهي تحمل الرايات السوداء ، فسيتحول البحر الهادئ ، إلى بركان ثائر ، يطلق الحمما .. ويقذف الشهبا ، ويملأ قلوبهم بالرهبة .. والخوف .. والذعر ، ويشعرهم بأن أجلهم قد اقترب ، وأنهم مأكلون كالعصف المأكول !!!
هذا الإعتقاد الجازم .. واليقين الكامل .. المسكون في قرارة نفوسهم ، يؤكد لهم :
أنه بمجرد انبثاق ، هذه الحيتان من أعماق البحر الهادئ .. سيستدعي تكاثرها .. وتوالدها بسرعة رهيبة ، ويعمل على تسريع نضوج .. ونمو الأسماك الصغيرة ، وتحولها إلى حيتان ضخمة .. مخيفة .. مرعبة .. ويستدعي أيضاً ، تقاطر حيتان أخرى من أطراف البحار الأخرى ، وتلاحمها مع الحيتان الكبيرة !!!
كل هذه الأحداث المتوالية ، بعضها وراء البعض الآخر ، تعلن لهم الإنذار التالي :
أن صحوة المسلمين ، قد أوشكت على الظهور .. وهذا هو الإرهاب الكبير لهم .. والخطر المستطير .. الذي لا يجوز التساهل معه إطلاقاً !!!
لأنه إذا ترك ينتشر .. ويتوسع .. ويتمدد .. عن طريق إعطاء .. ولو جرعة صغيرة من الحرية .. أو السماح ولو بشكل جزئي في الإنتقاد ، والتعبير عن الرأي المخالف لهم .. أو تساهل بسيط ، في التحرر من الأجهزة الإستخباراتية .. المسيطرة سيطرة كاملة ، على مفاصل الحكم !!!
  فهذا يعني : أنه الفناء الكامل لهم !!!
فأنى لهم أن يقبلوا بالحل السلمي .. حتى ولو كان في أدنى درجاته ، مما يتطلع له ، أدنى إنسان ،  فيه ولو شئ قليل جداً ، من الكرامة .. والعزة .. والوطنية .. والإنسانية ؟؟؟!!!
وأنى لهذا الفريق الساذج .. المغفل .. الطيب .. البسيط .. المتهالك على الحل السلمي ، مع العصابة الإيرانية .. الشيعية .. النصيرية .. الأسدية .. أن يفلح ؟؟؟!!!
الخميس 20 محرم 1436
13 تشرين الثاني 2014
د. موفق مصطفى السباعي 

Sunday, November 09, 2014

حتمية خطاب #الدولة_الإسلامية


حتمية خطاب #الدولة_الإسلامية

عندما أقرأ مثل هذا المقال يتكلم عن حالة أقدم مجموعة سيساسية في سوريا الحديثة يعني أن "الوطن" وكل ما له علاقة بوجوده قد أنتفى،  فالصراع المناطقي العائلي الـ......  يؤكد ان مفهوم الوطن لم يعد له وجود
قبل ما يتفزلك الآخرون، المجموعات السورية الأخرى التي يحلو لها ان تصف نفسها بالوطنية لا تقل بلواها عن هذه البلوة
لذلك بات حتميا أن نمر بالدولة الإسلامية ـ إن وعت قياداتها ـ لأنها الوحيدة التي يسمو خطابها على هذه الخطابات السياسية
من ناحية أخرى لم يعد لهذه القوى "السياسية مجازا" القدرة على مواجهة خطاب الدولة، وبالتالي كل محاولة للوقوف بوجهها يعتبر مغامرة لمجموعة مراهقين يجعلون شعبنا يدفع ثمن لن يقبضوا نتائجه
القوى الوحيدة الموجودة على الساحة الآن هي القوى العشائرية.  والسؤال هل ستستطيع الدولة استيعابها أم إنهائها وحدها الأيام ستخبرنا،  أما ألعاب الصبية الذاهبين لعين العرب هذه الأيام أو للسلمية غدا أو لتكريت بعد غد  فكلها لا طائل لها ومصيرها زيادة تكاليف الحرب على أهلنا

http://www.all4syria.info/Archive/177533


Saturday, November 08, 2014

الانبطاح الحضاري:

الانبطاح الحضاري:
في الأشهر الأولى للثورة كان أن أجريت مقابلة حول الثورة السورية، على برنامج على الراديو يذاع مرة واحدة في الإسبوع للجالية الإسلامية في شيكاغو،  المذيع نفسه هربان من يد عزرائيل يترغل بلكنته الهندية التي لا أكاد أميز منها ما يقول،  ربما تحتاج أن تكون هنديا مخضرما لإدراك ما يقول.  طبعا أنا لكنتي الإنجليزية ليست أحسن كثير ولكن أعتقد 18 جيل من طلاب الجامعة الذين درسوا عندي لا يشكون من هذه اللكنة،  بل بعض الحسناوات منهم يعتبرنها حسنة أكثر منها مشكلة. 
ما يهمنا بالموضوع أن بعد المقابلة تجرأ هذا السيد وقال لي ما يعني أنه يتمنى أن أحسن لكنتي في المرة القادمة.  ضحكت من سخافة الموقف وتعارضه.  قلت له هل تذكر هنري كيسنجر:  ضحك وانطلق يقول "هو كمان والله لا أفهم منه أي شي عندما يتكلم!"  ولم ينتبه للمشكلة التي أوقعته بها،  فاستطردت قائلا: "رغم هذا لم تمنعه لكنته من أن يصبح وزير خارجية." 

الجيل الذي يطفوا على سطح قيادات الجاليات الإسلامية في الغرب لا يقل انبطاحا حضاريا عن هذا السيد،  فهذه القيادات لا تملك إلا التهالك على طلب الرضى من الغرب ودينها أن تمسخ الاسلام لتجعل أسيادها يرضون عنها.  بالأمس دخلت إلى صلاة الجمعة متأخرا لأجد الرجل نفسه يخيل في خطبته العصماء على المصلين مؤكدا لهم بأن ما تفعله الدولة الإسلامية من العودة لعهد الرقيق وبيع العبيد وشراءهم ليس من الإسلام وأن الإسلام الذي يعرفه لا يرضى بهذا. 
ولقد هممت أن أقف لأقول له متى ستسحب لسانك العجوز من طــ ... سيدك كيري.  ولكن حرمة المكان منعتني. 

بهذه المناسبة أقول لمن يفرح لمثل هذه المواقف وهذه الرؤى (رأيناها تتعدد كثيرا وستزداد مع كل يوم) ممن يكره الدولة الإسلامية إن هؤلاء الناس وأمثالهم هم أفضل هدية يهديها الغرب #للدولة_الإسلامية لأنها تظهر الأمور على حقيقتها وتدعم المقولات الأكثر تطرفا عند أتباع الدولة.  

Tuesday, November 04, 2014

لوين راحين؟


أنا أعرف لوين رايحين،
  ولكن كلما زاد الضباب على الطريق
 وتعثرت الرؤية قليلا، 
وخشيت على حريتك الجديدة من عبيد الماضي، 
 فلا تنظر إلى الأمام،
ولكن انظر إلى الحقيبة التي حملتها معك من عهد العبودية، وأرم منها شيئا فهو الذي يحول بينك وبين الرؤية الحقيقية للطريق.


"قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَاراً مِّن زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ"

Monday, November 03, 2014

مقابلة : الائتلاف يحذر من سيطرة داعش على مقدرات الاقتصاد


مقابلة : الائتلاف يحذر من سيطرة داعش على مقدرات الاقتصاد


تقرير - لؤي عبد الهادي 
عبر الهاتف - محي الدين قصار - محلل سياسي - شيكاغو