حقيقة "علم الثورة" قضية لم تعد مهمة فالأهم هو العقلية التي تقف خلف هذا الحسن:
فأخيرا سمعت الشريط المسجل لهذا العلوي، فإذا كان هذا الرجل الذي اسكنه النظام فسيح سجونه لسنوات، ويقف هذا الموقف من الثورة السورية ويعبر عن هذا الحقد على الثورة، فما بالكم بالعلوي الذي ذبح المئات إن لم نقل الآف ومازال يحمل السلاح ضد شعبنا.
حقيقة هذه مشكلة تعكس رغبة بانتحار جماعي في الطائفة. وتجعل الطروحات المضادة أكثر امكانا من قبل.
إنني لا أتفق مع السيد حبيب صالح بأي قضية من القضايا سوى أننا سوريان. ومع هذا أجد أحاديثه المضادة للنظام "ثروة وطنية" مع بعض التصرف. ليس لأنني راض عنها ولكنها قد ـ وأقول قد ـ تحمل أملا في أن تحمي الثوار من ان يتحولوا إلى استئصاليين.
يا علويين حتى اليوم وبعد كل هذا أليس فيكم رجل رشيد.
No comments:
Post a Comment