بعض الحالمين يعتقدون لأن الثورة السورية نريد الحرية والديمقراطية و و و ... والعلمانية، فهذا يعني أنهم أصبحوا حلفاء للسياسة الأمريكية. ونسوا أن من أقام الديكاتوريات في أمريكا اللاتينية وأندونيسيا والفلبين و و و هي السياسة الأمريكية.
وبعض المبتدئين يعتقدون بأنه لأنهم يصلون ويعبدون الله ولا يكذبون ولا يزنون كمسلمين فإنهم أصبحوا أعداء للسياسية الأمريكية وينسون بأن العدو رقم واحد للسياسة الخارجية الأمريكية بين 1960 و 1995 كانت الكنيسة الكاثوليكية بسبب موقفها في امريكا الجنوبية.
#وأقم_الصلاة
No comments:
Post a Comment