بعد أن فقدت البورصة السورية ما يقارب من 60% من قيمتها لم يعد لها قدرة على أن تشير بشكل من الأشكال إلى حالة الإقتصاد السوري الذي وصل الخراب لكل أطرافه في عهد بشار الأسد. وأصبحت مؤشرات البورصة لا معنا لها رغم ان النظام يحاول أن يحافظ عليها فوق 800 كذبا بعد أن وصلت في وقت ما قبل الثورة إلى 1800.
ولكن 800 بحد ذاتها رقم لا معنى له ولا يمكن أن يؤشر لأي قيمة ما، فحجم المبادلات يكاد يقترب من الصفر، مما يؤكد لنا أن البورصة السورية دخلت في حالة موت سريري لا يعلم نهايتها إلا الله.
في البيان التالي عرض لهذه الحقيقة حيث يقدم معدل حجم المبادلات اليومية محسوبة على مدى عشر أيام متحركة بين الفترة 23 كانون الثاني 2012 إلى 28 آب 2012. ونلاحظ الهبوط الحاد في حجم التبادل اليومي.
ولكن 800 بحد ذاتها رقم لا معنى له ولا يمكن أن يؤشر لأي قيمة ما، فحجم المبادلات يكاد يقترب من الصفر، مما يؤكد لنا أن البورصة السورية دخلت في حالة موت سريري لا يعلم نهايتها إلا الله.
في البيان التالي عرض لهذه الحقيقة حيث يقدم معدل حجم المبادلات اليومية محسوبة على مدى عشر أيام متحركة بين الفترة 23 كانون الثاني 2012 إلى 28 آب 2012. ونلاحظ الهبوط الحاد في حجم التبادل اليومي.
No comments:
Post a Comment