شغلتني السياسة والعمل السياسي عن هذه المدونة حتى انني نسيت وجودها، وفي عصر المعلوماتية لا شيئ يضيع فقد وجدها احد الأصدقاء فسألني عنها. فلا اعرف فيما إذا كان من الحكمة أن أعود لها وفيما اذا كنت سأتمكن من اعطائها حقها من الأهتمام والمثابرة. وأحد الأسئلة التي تطرح نفسها هو لغتها. فهل هناك حاجة لمدونة بالعربية أم أن الحاجة لأن تكون بالأنجليزية. لم اقرر بعد.
No comments:
Post a Comment