مواطني الأمريكي ومواطني في المقاطعات الـ12 :
جربنا حظنا مع الرجل الأسود واستأجرناه منذ ثماني
سنوات. وأنا أعلم ان خيبة الأمل به كانت كبيرة. ولم يكن أكثر من "خادما"
في العاصمة.
نحن اليوم نواجه ثلاثة خيارات:
الأول هو المرأة. بقدر ما كنت أحب أن اصوت لصالح
المرأة، ولكن التصويت لها يعني أننا نعتبر أن "العاصمة" مازالت تعمل بشكل صالح. وأخشى أنا بالتصويت لها
نقوم بمجرد التعاقد مع موظف آخر من العاصمة. المرأة قد تغير شيء ما. ولكن نحن نتخذ
مخاطرة ونتعرض لخيبة أمل أخرى مثل حدث معنا مع الأسود.
الخيار الثاني: هو أن نركل دلو "روث
البقر" حتى ينقلب ونتمكن من معرفة ما
يختبئ في أسفل الدلو. للقيام بذلك، يمكننا توظيف الدجال. ولم لا فبعد كل شيئ هو هكذا
"الدين الأمريكي." أحدهم يجعس على الناس في طريقه للغتاء والثروة وبعد ذلك
يبني لهم مكتبة عامة أو يقوم ببعض الأعمال الخيرية. الميزة مع دجال هو أنه سيُسّرع
في اكتشاف الأزمات وكشف النقاب عن الوجه الحقيقي للعاصمة
الخيار الثالث هو أن نندفع للمخاطرة الأكبر
ومنح الفرصة لليهودي. فخطابه يخبرنا أنه يعرف ما يتحدث عنه. وأشك في أن العاصمة سوف
تتيح له العيش أو تسمح له إلغاء "ألعاب الجوع" السنوية كما وعدنا أو إرسال
المواد الغذائية إلى المقاطعات الإثنى عشرة. ولكن ما قاله : انه سيحاول.
شخصيا، وانا ذاهب مع يهودي. على الأقل يرى الأزمة،
على الرغم من أنه قد لا يكون قادر على محاربتها
No comments:
Post a Comment