Monday, October 05, 2020
مقابلتي على فرانس 24 حول البرنامج الاقتصاي للمرشحين الأمريكين طرمب وبايدن My interview on France24 about the economics programs of Trumps and Biden.
Friday, October 02, 2020
مقابلة على روسيا اليوم حول الأزمة الإقتصادية العالمية وسقوط اسعار البترول
Tuesday, September 08, 2020
لمن يريد أن يواجه الدولة الإسلامية من المعارضين: يا قوم أليس فيكم رجل رشيد! كتبنا خريف 2014
بالمختصر المفيد:
عزيزي المعارض السوري :
أربع سنوات وأنت ضد تسليح الثوار لأن المسز "كاثي شم قرينا" أو لأن المستر "جان طزعيون" قالوا لك أن لا تطلب السلاح وإلا يُقطع عنك العلف. واليوم تركت الدنيا وتريد أن تضع أبناء الثورة في أتون المواجهة مع #الدولة_الإسلامية.
فدعني أشرح لك ما فعله #الدولة_الأسلامية ربما تدرك لماذا نجح الدولة حيث فشلت:
1. نسيت أربع سنوات والأمريكان (والغرب) وهم يلحسوك بزاق، وفجأة بدأ إهتمامهم فيك، فلولا أن الدولة دخل الموصل هل كان أحد معتبرك، أم ثمنك ثمن ليلة بالأوتيل وعشى وغداء. فعلى الأقل الدولة رفع قيمتك عند سيدك.
2. نسيت أنه كانت هناك مناطق كاملة تحت سيطرتك، ما فعلته أنت بالمال العام في هذه المناطق؟ وما فعله #الدولة_الإسلامية بإدارة المال العام في مناطقها. فأيكم أكثر إسائة للمجتمع ونهبا للمال العام أنت أم الدولة؟
3. في الوقت الذي كنت عم تخفق رايح جاية لعند الإيرانيين تحاول مراضاتهم كان الدولة يحضر لاجتياح الموصل. فما الذي فعلته أنت للثورة العراقية على الطاغية؟
4. في الوقت الذي كنت تبذل كل جهدك للحصر الثورة بحدود سورية متناسيا أن الظلم واحد كان عدونا يرسل المقاتلين من كل مكان بدأ بالضاحية إلى قم ، كان الدولة ينظر للمشكلة بحجمها العالمي.
الآن وبعد أن تجر قوات الثورة في مواجهة مع الدولة، وبعد أن يسقط خيرة شبابنا في خدمة مخطط أسيادك فما الذي ستحققه؟
1. لو اختفى الدولة هل سيعيدك سيدك إلى الحجم الطبيعي الذي كنت تشغله قبل المواجهة مع الدولة؟
2. لو اختفى الدولة هل ستتحسن إدارتك بقدرة قادر للمناطق المحررة أم ستعود لنهب المال العام؟
3. لو اختفى الدولة هل سينتصر المستضعفون في العراق والشام، وهل تضمن أن لا تعود مذابح السنة على يد ورثة المالكي والتي لم يدينها أسيادك بكلمة طوال عشر سنوات؟
4. لو اختفى الدولة هل سيمتنع العراق وإيران ولبنان عن إنقاذ حياة النظام الأسدي كما فعلوا مرارا وتكرارا من قبل.
خلال سنوات حياتك كلها لم تتخذ موقفا لا يوجد فيه بيع أو شراء ولك فيه مصلحة، فعلى الأقل فكر بهذه المعركة وأين مصلحتك فيها؟ يا قوم أليس فيكم رجل رشيد!!
Friday, August 07, 2020
في لبنان الجميع متهمون: سلطة وجيش وأمن وميليشيات
في فيلم V for vendetta
يقول رئيس المحققين: نحتاج للمعلومات
فيجيبه الثائر: "لا؛ أنت عندك
المعلومات التي تحتاجها ولكن ما تريده هو القصة"
في تفجير ميناء بيروت هذا الإسبوع كل المصادر الدولية تملك المعلومات وكل
اصحاب الجريمة عندهم المعلومات، وكل من المجرمين والصامتين يراهنون على أن الناس
التي تملك بعض المعلومات أغبياء وإن فطنوا فلن يجدوا الجرأة على وضع هذه المعلومات
في قصة حقيقية.
ولكن من السهل أن نرى القصة بوضوح إذا استعملنا أبسط مبادئ شبكات التوريد
المستعملة في ادارة الاعمال، (Supply Chain) فهذه
المبادئ تقول مايلي: أن النظام السوري الإيرني أرادوا خلق شبكة توريد للمواد
المتفجرة التي تستعمل في جرائم حرب من براميل متفجرة وغيرها. توريد هذه المواد للنظام وداعميه في لبنان
يُعتبر جريمة حرب بحد ذاتها. فالحل في هذه
القضية أن تضع المواد في "صحراء" ومن تريده أن يتزود بها يمر عليها
ويأخذ ما يريد بشكل دوري، طبعا أفضل مكان تخفي فيه شيئا هو أمام أعين كل الناس.
فـ"الصحراء" يخلقها حزب الله ومن يسيطر على الأمن العام اللبناني وأمن
الموانئ والمطارات. فكان ميناء بيروت هو الخيار المتاح، وايصال المواد إليه ممكن بطرق عدة، لا نعرف هذه
الطرق كلها ولكن ما نعرف أن سفينة واحدة على الأقل أُكتشفت حمولتها وهي في طريقها
إلى أفريقيا كما أدعوا، فأفرغوها في الميناء ووبخوا طاقمها وطردوهم ليعودوا إلى
بلادهم وليعود كابتن السفينة ليعيش برعد.
وتبق المواد في نقطة التزويد في خدمة النظام والإرهابيون الآخرون بما فيهم
حزب اللاة وكل "الزبيبون" من سوريا لأفغانستان؛ فإن إنتهت المواد احضروا
غيرها وإن لم تنتهي فسيبق ادعائهم أنها من السفينة نفسها.
هكذا نخلص بأن كل سدنة النظام اللبناني والسوري والإيراني يعلمون علم
اليقين بهذه المؤامرة، كما يعني أن
المخابرات في المنطقة من اسرائيليين إلى المان وطليان وفرنساويين على كامل اطلاع
على شبكة التوريد هذه، وأننا مازلنا لم نر حقيقة الخفي في هذه الشبكات إذا تذكرنا
الرحلات البهلوانية للسفن الإيرانية التي اعترضتها اساطيل امريكية سواء التي لفت
حول افريقا كلها لسبب ما والتي التفت حول جنوب امريكا لتصل إلى الاطلسي، علمنا أن
أغلبها ما هي إلا جزء من شبكات توريد ضخمة غرضها إنشاء إرهاب منظم تحت عين
العالم.
نحن السوريين لا نحتاج أن نثبت أي من هذه القصة، لأننا خبرنا نتائجها
مباشرة، ومن لا يصدقنا فليخبرنا من أين اتى النظام بعشر سنوات من البراميل
المتفجرة ولوازمها.
برأي ان النظام اللبناني بمكوناته اليوم هو مجرم حرب ومسؤول عن كل شهيد
ودمار تم في لبنان.
نقول للجميع تمكرون ويمكر الله معنا والله خير الماكرين وخير معين. أليس الصبح بقريب! (مقطع الفيلم بالتعليق
الأول)