ما يجري اليوم في الساحة العربية
وما يمارسه سياسيوا القرن العشرين الذين قُدرلهم بأن يعيشوا حتى اليوم سوا ء من المرزوقي إلى غليون واضرابهم هوحالة انتحار جماعي لليسار العربي. وفي أفضل الأحوال هناك حالة إفلاس معلنة لليسار العربي
وإن لم يتمكن هذا اليسار من السمو إلى متطلبات القرن الواحد والعشرين، فأعتقد بأنه سيتحول هذا اليسار إلى مجرد ديكور تراثي في وطننا لما بعد الثورة
وما يمارسه سياسيوا القرن العشرين الذين قُدرلهم بأن يعيشوا حتى اليوم سوا ء من المرزوقي إلى غليون واضرابهم هوحالة انتحار جماعي لليسار العربي. وفي أفضل الأحوال هناك حالة إفلاس معلنة لليسار العربي
وإن لم يتمكن هذا اليسار من السمو إلى متطلبات القرن الواحد والعشرين، فأعتقد بأنه سيتحول هذا اليسار إلى مجرد ديكور تراثي في وطننا لما بعد الثورة