أكون وحيدا فأذكر كلمة قلتها بغير محلها قبل عشرون سنة فأتصبب عرقا من الخجل. فلا أعرف كيف يواجه بعض هؤلاء المشايخ أنفسهم والعالم اليوم ويملكون الجرأة على طرح المبادرات والتصريحات التي تهز العرش في خنوعها وينسون تاريخا طويلا لهم في التأويل ولي أعناق الأيات لتبرير خنوعهم وجبنهم.
العلماء ورثة الأنبياء، ولكن لا علماء لدينا اليوم في العالم الإسلامين وإلى أن تكسر رباعية أحدهم وتسقط ثنيته فلا عالم لدينا بل كلهم صُحفيين.
No comments:
Post a Comment